• الاشتراكات
  • العدد الورقي
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
  • English Version
Monday, 3 November, 2025
CMOs Magazine
No Result
View All Result
  • Login
  • Register

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

  • الرئيسية
  • أخبار
    • تسويق
    • إعلان
    • إعلام
    • علاقات عامة
    • ديجيتال
    • مسئولية مجتمعية
    • فعاليات
  • في العمق
    • تقارير
    • استبيانات
  • رؤى وتحليلات
    • سلوك المستهلك
    • أداء السوق
  • لقاءات
  • آراء
  • بيزنس
SUBSCRIBE
CMOs Magazine
  • الرئيسية
  • أخبار
    • تسويق
    • إعلان
    • إعلام
    • علاقات عامة
    • ديجيتال
    • مسئولية مجتمعية
    • فعاليات
  • في العمق
    • تقارير
    • استبيانات
  • رؤى وتحليلات
    • سلوك المستهلك
    • أداء السوق
  • لقاءات
  • آراء
  • بيزنس
  • English Version
No Result
View All Result
CMOs Magazine
No Result
View All Result
Home آراء

المخرج محمود محمود يكتب: قراءة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

Mahmoud Mahmoud by Mahmoud Mahmoud
21 hours ago
in آراء, فعاليات
Reading Time: 3 mins read
0
المخرج محمود محمود

المخرج محمود محمود

Share on FacebookShare on Twitter

في أعقاب الحفل الضخم لافتتاح المتحف المصري الكبير، يقدم المخرج محمود محمود هذه القراءة النقدية التي تتناول الحدث من زاوية إخراجية وفلسفية، مستكشفًا ما بين الضوء والموسيقى والسينوغرافيا من رسائل مكتومة وصور لم تكتمل.

دعونا نتعمّق أكثر في هذا المقال النقدي الرائع.

اعطني اسمى فى البيت الكبير
واجعل لسانى يتحدث بإسم روحى امامك
إنى خرجت الى النور فاجعل وجهى يرى الشمس

قراءة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

الرؤية الإخراجية

الحفل جاء ضخمًا في فكرته لكنه افتقر إلى وحدة البناء الدرامي. الانتقالات بين الفقرات بدت منفصلة، بلا خيط شعوري واضح يقود المتفرج من الدهشة إلى الفخر.

كان يمكن تحويل العرض إلى رحلة بصرية تحكي عن بعث حضارة، لكن الصورة ظلت حبيسة الشكل ولم تبلغ جوهر الفكرة.

فلسفة الصورة

رغم أن الموقع عند أقدام الأهرامات يمنح أي مخرج مساحة ملحمية، فإن الكادر ظل آمنًا ومألوفا. اختيار اللقطات الواسعة الدائمة أضعف الإحساس بالعمق، وغاب التنوع البصري الذي يصنع الخيال داخل المشهد. الدهشة كانت في المكان، لكن الكاميرا لم تجرؤ على الحلم مثله

الإيقاع البصري

الإيقاع العام للحفل جاء بطيئًا ومتقطعا يفتقر إلى التوازن بين التأمل والإيقاع الحي. كان يمكن خلق تصاعد درامي يشعرنا بأننا نعيش حدثا يتنفس، لكن كثرة الفواصل والتنقلات أضعفت الإحساس بالزمن الداخلي.

تصميم الإضاءة

الإضاءة كانت تتحرك مع الموسيقى لكنها لم تروِ معها القصة. إن الفارق بين الضوء الميكانيكي والتعبيري هو أن الأول يتبع الإيقاع بلا معنى، أما الثاني فيحكي الشعور نفسه بلغة الضوء. الإضاءة كانت جميلة لكنها لم تحمل فلسفة سردية، لم تعكس الحالات النفسية أو الرمزية التي تستحقها كل لحظة من لحظات الحفل.

الموسيقى

العمل الموسيقي جاء راقيًا في بنائه ومهيبًا في إحساسه، لكنه انشغل أحيانًا بالإتقان أكثر من الحياة.

الموسيقى الميكانيكية هي التي تسير بإحكام هندسي دون أن تتنفس، أما الموسيقى التعبيرية فهي التي تتحول إلى روح المشهد. في بعض الفقرات شعرنا بالفخامة أكثر مما شعرنا بالانفعال، وهنا يظهر الفرق بين الموسيقى التي تُسمع والموسيقى التي تحس.

خطورة الطابع الأوبرالي

الأسلوب الأوبرالي منح الحفل فخامة لكنه حمل خطرًا خفيًا: أن يبتلع الصوت الغربي روح الهوية المصرية. الأوبرا عظيمة، لكنها تتحدث بلغة عالمية لا تعرف لهجة المكان. وحين ترتفع الأوركسترا لتغطي على النغمة الشرقية، نفقد لحظة الاتصال الحقيقية مع التراب والنيل والإنسان. المبالغة في الكورالات والوتريات الواسعة جعلت المشهد أحيانا أقرب إلى ملحمة هوليوودية، بينما كان المطلوب لحظة طقس مصري هادئ يسمع فيه العالم أنين الحجر لا صخب الصالات. الهوية لا تحتاج صوتًا أعلى، بل إحساسًا أعمق.

الهمهمات والسقفة

من أجمل لحظات العرض كانت تلك التي استعادت الصوت الإنساني الخام. الهمهمات جسدت النفس الأول في طقوس الخلود، والسقفة كانت نداء جماعيًا يعيد الإيقاع للجسد. لكن الصوت في الميكس بدا بعيدًا وفقد دفء اللحظة. لو اقتربت الكاميرا من الأيدي والأنفاس، لكان المشهد لحظة صلاة حقيقية لا مجرد مؤثر صوتى.

النداءات الصوتية

النداءات التي سُمعت في الخلفية كانت أجمل ما وصل من روح المكان. كانت نداء من الماضي، كأن الحجر نفسه يتحدث. لا هي غناء ولا موسيقى، بل استدعاء للذاكرة عبر الصوت. هذه النداءات أعادت للتاريخ نبضه، وأثبتت أن الصوت أحيانا أقوى من الصورة في إعادة الزمن إلى الحياة.

الإخراج الموسيقي

العلاقة بين الموسيقى والصورة بدت منسقة شكليًا لكنها فقدت العمق الإحساسي. اللقطة لم تتنفس مع اللحن، والضوء لم ينصت للجملة الموسيقية. كان يمكن تحويل الحركة البصرية إلى مرآة للموسيقى، لكن المونتاج ظل منفصلا عن الإيقاع الداخلي. المشهد كان يحتاج لحظة صمت واحدة ليصبح خالدًا، لكن الخوف من السكون جعل كل شيء متواصلًا بلا توقف.

الملابس والأزياء

الأزياء كانت فخمة في حضورها ودقيقة في تفاصيلها لكنها لم تخلق لغة جديدة تجمع الماضي بالحاضر. الرموز الفرعونية استخدمت كما هي دون إعادة صياغة معاصرة. كان يمكن للألوان والخامات أن تعيد تعريف الزي المصري الحديث بلمسة رمزية، لكنها بقيت في حدود الزينة أكثر من الرسالة

السينوغرافيا والديكور المسرحي

الديكور المسرحي في الحفل كان رائعًا في تصميمه، تحفة هندسية متوازنة في الطبقات والإضاءة والرموز. الخطوط الهندسية والمستويات العليا أظهرت فكرة الزمن الطبقي في البناء، حيث الماضي يرتفع فوق الحاضر، والضوء يصعد من الحجر إلى السماء. لكن المشكلة أن الكاميرات لم تُظهر هذا الجمال كما يجب. اللقطات الأمامية ألغت العمق، فبدا المسرح مسطحا رغم أنه في الحقيقة متعدّد المستويات ومليء بالتفاصيل. الجزء العلوي كان يحمل فكرة رمزية عن التواصل بين الأرض والسماء، لكنه لم يظهر على الشاشة بشكل يليق. الديكور لم يخطئ، بل ظُلم إخراجيًا. فما صممه الفنانون على الأرض كان تحفة فنية، لكن الصورة لم تنصفه.

المشاهد المسجلة

اللقطات المسجلة كانت أجمل ما في العرض، صورت بعين سينمائية راقية تنبض بالضوء والإحساس، فيها صدق وهدوء وجمال يليق بمصر. قدمت صورة شاعرية تحكي التاريخ كحلم لا كوثيقة، وأثبتت أن السينما حين تقترب من الروح المصرية تقول ما تعجز عنه أي كاميرا بث مباشر.

إدارة الكتل البشرية

التحريك كان منظمًا ودقيقًا لكنه افتقر إلى الإحساس. الكتل البشرية تحركت كأنها إشارة لا شعور. التنظيم جميل، لكن الفن يحتاج عفوية محسوبة. الحركة كان يمكن أن تصبح لغة درامية تعبّر عن علاقة الإنسان بالحجر والضوء، لكنها بقيت حركة هندسية بلا حياة.

إخراج الكاميرات والبث المباشر

رغم ضخامة المكان، فإن توزيع الكاميرات لم يكن على مستوى الحدث. الزوايا المحدودة كررت الوجوه والمشاهد نفسها. النقل بدا منظمًا لكن بلا مفاجأة بصرية. كان يمكن لكاميرا واحدة متحركة أو لقطة عكسية أن تغيّر الإحساس كله. المشكلة لم تكن في العدد بل في الرؤية.

اختيار العناصر البشرية

الحديث عن العناصر البشرية لا يقتصر على من ظهروا على المسرح، بل يمتد إلى من وقفوا حوله، خلف الكواليس، وأمام الكاميرات المحمولة في أيديهم.

في حدث بهذا الحجم، كل إنسان في الصورة أو حتى في محيطها، هو جزء من المشهد الحضاري الذي تراه الدنيا، وهنا تتجلى المشكلة الأعمق: لم نخطئ في الاختيار الفني فقط، بل في الاختيار الثقافي والسلوكي، فالكثير من الشباب المشاركين أو العاملين في الكواليس تعاملوا مع الحدث كأنه مناسبة خفيفة للتوثيق الشخصي، فامتلأت وسائل التواصل بمقاطع مضحكة وريلز تُظهر خلفية الحدث وكأنها مساحة لهزل يومي، بينما كان يفترض أن تكون مساحة مقدسة للجمال والاحترام.

المسألة ليست في رغبتهم بالتصوير أو الفرح بل في غياب وعي اللحظة، أنك تقف في مكان يرويه التاريخ بعد آلاف السنين، ومع ذلك تختار أن تصوره كأنك في مهرجان لا في طقس حضاري. هنا يأتي جوهر المشكلة: الوعي لا يُدرّس في ورشة تمثيل، ولا يُكتسب من الإضاءة أو الماكياج، بل من إحساس الإنسان بقيمة ما يشارك فيه.

في الفن، الصورة لا تفضح فقط من لا يعرف ماذا يقول، بل من لا يعرف أين يقف. الحدث الوطني يحتاج لعناصر بشرية تعرف أن “التقدير جزء من الجمال”، وأن الكادر لا يليق به إلا من يفهم أنه يمثل وطنًا لا لحظة.

البعد الثقافي والسلوكي

ما حدث لا يمكن تسميته أخطاء فنية، بل فجوة في الوعي الثقافي. نحن نملك أدوات عظيمة، لكننا أحيانا نستخدمها بلا روح. الخلل ليس في الكاميرا أو الديكور أو الموسيقى، بل في الإنسان الذي لا يدرك قدسية الفن حين يلامس التاريخ. الوعي هو الجزء المفقود في معادلة الإبهار. وحين يستعيد الفنان وعيه، تستعيد مصر لغتها الحقيقية.

المخرج والرؤية المخلصة

كلمة “خطأ” في الفن كلمة قاسية وغير عادلة. الفن ليس معادلة صحيحة أو خاطئة، بل تجربة إنسانية مفتوحة على احتمالات التعبير. ما قُدم في افتتاح المتحف المصري الكبير لم يكن نقصًا في الإخراج بقدر ما كان رهانًا شجاعًا على حلم ضخم. المخرج خاض تجربة معقدة في إدارة عشرات العناصر في وقت واحد: الضوء، الموسيقى، الحركة، الصورة، الجمهور، الكاميرات، والمساحة المعمارية الهائلة للمتحف. هذه المهمة في حد ذاتها عمل بطولي بصري، يتطلب شجاعة وصبرًا وإيمانًا بالفكرة حتى النهاية.

قد نختلف في التفاصيل أو نتمنى لقطات أكثر شاعرية، لكن لا يمكن إنكار أن المخرج قدّم عملًا وطنيًا مخلصا حاول أن يصنع من الضوء والزمان والإنسان مشهدًا يليق بتاريخ مصر، وربما ما نراه اليوم ملاحظة، سيراه المستقبل تجربة مؤسسة لما بعده من حفلات وأعمال فنية. أنا كمخرج، لا أنظر إلى هذا العمل كناقد بعيد بل كزميل يعرف معنى أن تُحارب وسط الضوء والضغط والزمن أن تدير حلمًا في لحظة لا تقبل الخطأ. ولهذا، فإن كل مشهد نجح وكل لقطة لم تكتمل هما جزء من رحلة إخراجية عظيمة تستحق الاحترام.

كاتب السكريبت وبذرة الفكرة

النص الذي بُني عليه الحفل كان يحمل نية جميلة، لكنه افتقد الروح الحقيقية للنص المصري القديم كان يمكن للكاتب أن يستدعي العبارات الحقيقية المنقوشة على جدران المعابد والبرديات، كلمات قالها أجدادنا بالفعل، تحمل موسيقى الكون الأولى، لكن النص اكتفى بعبارات عامة أقرب إلى الخطاب الشعري الحديث، ففقد العمق الذي يميز لغة مصر القديمة عن أي لغة أخرى الكاتب حاول أن يربط بين الماضي والحاضر، لكن النص خرج منسجمًا شكلاً أكثر منه شعورا، فلم نسمع على المسرح “صوت مصر” بقدر ما سمعنا “محاولة لتقليده”.

في مثل هذه الأحداث، الكلمة ليست تزيينًا بل بوابة طاقة، تستدعي روح التاريخ حين تُكتب بصدق. غياب الكلمات الأصلية كان خسارة درامية كبيرة، لأنها كانت قادرة وحدها أن تمنح العرض قداسته الإنسانية.

المؤلف الموسيقي وصوت الحضارة

أما المؤلف الموسيقي، فقد حمل مسؤولية شاقة: أن يترجم آلاف السنين من التاريخ إلى نغمة واحدة تُفهم بلا ترجمة.

العمل الموسيقي كان أقرب إلى حوار بين الإنسان والزمان مزج فيه بين الأصالة والحداثة، وبين الآلة الغربية والروح الشرقية. قد يختلف الناس حول تفاصيل الإيقاع أو الزخرفة اللحنية لكن أحدًا لا يمكنه إنكار الهوية الخاصة التي طبعت موسيقاه. كل مقطع كتبه كان أشبه بترجمة وجدانية لمصر نفسها، تارة غامضة، تارة مقدسة، وتارة إنسانية حدّ البكاء. في عالم الصوت، لا يصمد إلا من يملك وجدانًا موسيقيًا وهذا ما فعله، وضع بصمته في ذاكرة المصريين والعالم الموسيقى هنا لم تكن خلفية، بل كانت ضمير العرض تعزف ما لم تقله الصورة، وتبقى للحدث صدى لن يُنسى.

غياب التيمة المركزية

ما عانت منه التجربة ككل لم يكن في التفاصيل، بل في غياب التيمة. لم يكن هناك خيط شعوري أو فكرة كبرى تجمع الصوت بالصورة والضوء بالزمن رأينا فقرات جميلة، ومشاهد متقنة، وموسيقى راقية، لكننا لم نرَى حكاية واحدة تربطها جميعا. التيمة هي روح العمل، هي ما يجعل الجمهور يشعر أن كل تفصيلة، مهما صغرت، تتجه نحو معنى واحد. في هذا الحفل، غابت تلك التيمة، فبدا كل عنصر يسير في مساره الخاص: الموسيقى في طريق، الإضاءة في طريق، والكلمة في طريق ثالث. لو وجدت التيمة بوضوح، فكرة مركزية تُبنى حولها كل اللقطات لكان العرض أقرب إلى ملحمة روحية، لا مجرد حدث احتفالى. غيابها جعل العمل يبدو كمجموعة محاولات مخلصة، لكنها بلا جذر واحد يربطها بالأرض التي خرجت منها: مصر.

وأخيرا

مهما كانت الملاحظات، يظل ما حدث حدثًا كبيرًا يستحق الفخر كل من شارك في هذه الليلة كان جزءًا من لحظة ستُكتب في تاريخ الفن المصري الحديث. نحن لا ننتقد لنُضعف، بل لنُكمل، فالنقد هنا ليس معارضة، بل محبة تبحث عن الكمال.

تحية لمصر التي أعادت تعريف الجمال، وتحية لكل فنان حمل الضوء على كتفيه ليقول للعالم إن الحضارة لا تنام، بل تنتظر من يسمعها من جديد.

Tags: المتحف المصري الكبيرالمخرج محمود محمود
ShareTweetShare
Mahmoud Mahmoud

Mahmoud Mahmoud

المخرج محمود محمود، مخرج سينمائي، عضو نقابة المهن السينمائية، عضو أكاديمية السينما في سيدني.

Related Posts

دبي تستضيف فعاليات معرض فيسبا الشرق الأوسط 2026
فعاليات

دبي تستضيف فعاليات معرض فيسبا الشرق الأوسط 2026

September 25, 2025
فعاليات

سوق السفر العربي يعلن عن إطلاق معرض متخصص في تكنولوجيا السفر في موقع مشترك مع دورة عام 2026 من الحدث

September 24, 2025
قمة ITCON 2025
فعاليات

انطلاق فعاليات قمة ITCON 2025 بالقاهرة بمشاركة 300 خبير في تكنولوجيا المعلومات

May 13, 2025
500 طالب مصري يبدعون في حلول الطاقة النظيفة عبر مسابقة ignitED 2025
فعاليات

500 طالب مصري يبدعون في حلول الطاقة النظيفة عبر مسابقة ignitED 2025

May 4, 2025
السيد محمد فاروق حفيظ رئيس مجلس إدارة جمعية التطوير والتنمية
فعاليات

جاهزون للابتكار… العد التنازلي لانطلاق مسابقة ignitED لحلول الطاقة النظيفة

April 30, 2025
قمة «مستقبل البناء الرقمي في مصر» تناقش حلول «أوتوديسك» لنمذجة البناء بالتعاون مع الحكومة عبر شريكها الاستراتيجي «أبديتيد سوليوشنز»
بيزنس

قمة «مستقبل البناء الرقمي في مصر» تناقش حلول «أوتوديسك» لنمذجة البناء بالتعاون مع الحكومة عبر شريكها الاستراتيجي «أبديتيد سوليوشنز»

February 12, 2025

نرشح لك

أحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق

المشرق يسجل 9.4 مليار درهم إيرادات تشغيلية خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025 بنسبة 8% ارتفاع على أساس سنوي

November 3, 2025
المخرج محمود محمود

المخرج محمود محمود يكتب: قراءة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

November 2, 2025

بن غاطي تسجل نمواً قياسياً في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر

October 29, 2025
بوبليسيس جروب الشرق الأوسط تستحوذ على تشاين رياكشن.jpg

“بوبليسيس جروب الشرق الأوسط” تستحوذ على “تشاين رياكشن”

September 23, 2025
CMOs

مجلة تشيف ماركتنج أوفيسرز (CMOs) هى أول إصدار مطبوع ورقمي فى مصر باللغتين العربية والإنجليزية موجه للعاملين بقطاعات التسويق والإعلان والعلاقات العامة والإعلام، وتركز على الأخبار والموضوعات المتعلقة بالصناعة.

آخر المقالات

  • المشرق يسجل 9.4 مليار درهم إيرادات تشغيلية خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025 بنسبة 8% ارتفاع على أساس سنوي
  • المخرج محمود محمود يكتب: قراءة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
  • بن غاطي تسجل نمواً قياسياً في صافي أرباحها بنسبة 145% خلال 9 أشهر

الأقسام

  • آراء
  • أداء السوق
  • إعلام
  • إعلان
  • استبيانات
  • بيزنس
  • ترفيه
  • تسويق
  • تقارير
  • دراسات حالة
  • ديجيتال
  • رؤى وتحليلات
  • سلوك المستهلك
  • علاقات عامة
  • غير مصنف
  • فعاليات
  • في العمق
  • فيديو
  • لقاءات
  • مسئولية مجتمعية

اشترك في قائمتنا البريدية

By signing up, I agree to our TOS and Privacy Policy.

Copyright © 2021 All Rights Reserved. Designed By INDELIGENT

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • تسويق
    • إعلان
    • علاقات عامة
    • إعلام
    • ديجيتال
    • مسئولية مجتمعية
    • فعاليات
  • رؤى وتحليلات
    • تحليل المنافسين
    • سلوك المستهلك
  • في العمق
    • تقارير
    • استبيانات
  • لقاءات
  • آراء
  • بيزنس
  • روابط
    • الاشتراكات
    • العدد الورقي
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
  • English Version

Copyright © 2021 All Rights Reserved. Designed By INDELIGENT